<body><script type="text/javascript"> function setAttributeOnload(object, attribute, val) { if(window.addEventListener) { window.addEventListener('load', function(){ object[attribute] = val; }, false); } else { window.attachEvent('onload', function(){ object[attribute] = val; }); } } </script> <div id="navbar-iframe-container"></div> <script type="text/javascript" src="https://apis.google.com/js/platform.js"></script> <script type="text/javascript"> gapi.load("gapi.iframes:gapi.iframes.style.bubble", function() { if (gapi.iframes && gapi.iframes.getContext) { gapi.iframes.getContext().openChild({ url: 'https://www.blogger.com/navbar.g?targetBlogID\x3d10165757\x26blogName\x3dShex+World+%C2%A9+%5BBrainStorming%5D\x26publishMode\x3dPUBLISH_MODE_BLOGSPOT\x26navbarType\x3dTAN\x26layoutType\x3dCLASSIC\x26searchRoot\x3dhttps://shexworld.blogspot.com/search\x26blogLocale\x3den_US\x26v\x3d2\x26homepageUrl\x3dhttp://shexworld.blogspot.com/\x26vt\x3d4524716923259206115', where: document.getElementById("navbar-iframe-container"), id: "navbar-iframe" }); } }); </script>

Shex World © [BrainStorming]

Tuesday, March 29, 2005

...

Image hosted by Photobucket.com




...وداعا ايها الأسطورة


Read more..

...

سلام سلام سلام سلام.. سلام
كلام كلام كلام كلام.. كلام
هز الورق يا صاحبي كدهوه
يطلع كلام سلام.. و سلام كلام
!!!عجبي


مع الاعتذار لقرارات القمة العربية


    Read more..

    Tuesday, March 22, 2005

    Who Knows?!!

    Death ain't nuthin but a heart beat away
    I'm livin life do-or-die ah, what can I say?
    I'm twenty-three now, but will I live to see twenty-fo'?
    The way things is goin I dunno

    That was an excerpt from the song [Gangsta's Paradise- Coolio] that has been echoeing in my mind all day long. It's my 23 Birthday in case you didn't figure. I'm not sure actually how could I explain this for you but for many years now I've always had that "thought" that I'm gonna die on 24 and I guess now, after finishing my 23rd year, I became rather obsessed by the idea that I only got one year left to go!!

    Anyhow, that's not what it matters now... I'd enjoy what is left no matter how long or short it is.

    I celebrated my birthday alone this year as it has been the case almost all the time. The thing is I'm not sad. Perhaps I got used to it... Perhaps I'm just fooling myself... However, I usually do my best to enjoy myself this day.

    For a couple of years now, I've had that routine that I follow each time...
    A backage of Red-Marlboro
    A can of Pepsi [couldn't find it this time though, so I brought Cola instead..:-D]
    A bag fulled with different bars of Chocolates [Man!! those chocolates cost a fortune these days..:-S]

    Isn't it ironic how the top 3 things that I enjoy are the top 3 things that will get u killed?!!

    Anyhow, I then head to one of my favourite places on this planet beside my old good "WhaterWheel". We ve ,in our town, many waterwheels but only one of them attracted me throughtout my life. It became one of my best friends ever.

    If you ve been ever in this place, you'd know why I love it.
    First, Water Wheels usually make a noise that you can never hear anything else. So I'd have the chance to sing out loud without worrying that anyone could hear me..:-P
    Secondly, this special one has a unique classic outfit. Though it's placed with a couple of others, it's always so different & shining. And although, it's been maintained & renewed many times, it still has that magic of old times. It even turns around with a different speed than the others, no matter how many times they tried to fix it.

    I just wanted to thank my old friend for always being there with me...

    Heba , Fatimah, Biko, Saso, Sally, Sarah & SueSue... You all really made my day with your sweet words.

    &Finally You... I won't thank you, I'd thank God for giving me such a little precious gift as you in my life.


    Happy Birthday for me one more time..:-)



    Read more..

    Saturday, March 19, 2005

    أحـفـــاد فـراعـنــة كـوش لـن يـرضـخــوا بـعــد الآن


    حقا ودقت الساعة النوبية بعد ان توقفت دهرا، إنها الآن وعلى الشعب النوبى أن يستيقظ ! فلقد عانى الشعب النوبى كثيرا فى السبات العميق الذى فرضته عليه الظروف القسرية . ففي كل مرة يريد الشعب النوبى أن يعبر فيها عن أحاسيسه يقابل بالكبت والكبح . ويأتى القمع لأحاسيس الشعب النوبى من السلطة التى تعتبر كل من يقول كلمة الحق معاديا لها، كما تقوم دائما بدور القامع الذى يريد للمقموعين الإلتزام بالصمت، حتى أصبح الشعب النوبى من كثرة القمع والكبح في سكون وسبات عميق وسلبيا، وسلبيته أثرت في تكوين الشخصية النوبية الباهته حتى سنوات مضت. الأمر الذى يجعل القامع مقتنعا فى نفسه بأن أبناء النوبة لن يفعلوا شيئا مضاد للحكومات الظالمة. فالنوبى في عقلية الظلمة مشغول من أجل لقمة العيش، وسيستمر في شرب دمعه بصمت، ولن يستطيع أن يفتح فمه صارخا من شدة الألم وقسوة المهانة التى يلاقيها طوال القرن العشرين. ولقد عملت الحكومات المتتالية منذ غزو المماليك للنوبة على تعزيز الشعور بالضعف والهوان في قلوب أبناء النوبة الذين قبلوا هذه الفرية وهم صاغرون


    فعلينا بالعمل الجاد لتصحيح هذه المفاهيم الخاطئة، ونؤكد أن المطالبة السلمية والقانونية بالحقوق النوبية لا تتعارض إطلاقا مع الشرائع السماوية، وأن نضع هذه المفاهيم الجادة نصب أعيننا، لأنها مناسبة جدا للظروف التى نمر بها، وواقعنا الراهن فى معظمه يشهد على ذلك بكوننا مشدودين إلى المستقبل أكثر من إنشدادنا إلى الماضى، وبالتالى فالعناصر الفاعلة فى قضية النوبة تلك التى لها علاقة بمستقبل النوبة ولأجيالنا القادمة . ولقد تناسى الجميع أن النوبى الذى يتسامح فى كل حقوقه الشخصية التى يمتلكها، لا يمكن أن يفرط ولو مرة واحدة فى حق من حقوق وطنه وثقافته ولغته الوطنيه، وقد أثبتت الوقائع التاريخية القديمة مثل وتلك المواقف الحديثة صحة هذا القول برغم القهر الواقعى الذى ظهر جليا فى كل الأحداث بدءا بالغازى صلاح الدين الأيوبى والمملوك البلطجي الظاهر بيبرس وغزوه الفاجر للنوبة عام 1276م. وليس انتهاء بالحكام السابقين والحاليين. فما علينا إلا أن نقاوم جميعا ضد كل ما يمكن أن يسئ إلينا كنوبيين، وأن يرتفع كل نوبى وأن ترتفع كل نوبية إلى مستوى المواجهة الشجاعة، وألا نضع رؤوسنا فى الرمال مثل النعام، ونخاف من أن نعلن عن هذا المرض الذى ينخر فينا مرض الخوف

    باشر البلطجية بتنفيذ بنودهم الاستثمارية الغير المشروعة على أرض توشكى معتقدين ان تصفية القضية النوبية بمشاركة بعض المتخاذلين النوبيين الغارقين في أوحال الحكم السلطوى الذين يسمون أنفسهم بكتاب النوبة، سوف يخلعون القضية من ذاكرة الشعب النوبى . هكذا تزخر الاراضي النوبية السليبة اليوم ببلطجية الإستثمارات العربية . فلم تبق دولة نفطية خليجية إلا وجاء عضو نفطى منها الى الاراضي النوبية مرورا بعاصمة الكنانة! . وإن كان مفتاح هذا التدفق غالبا من الطبقات السائدة من ملاكى أراضى كبار ووكلاء الشركات المتعددة الاستيطان والرأسمال الاحتكارى ووجهاء النفط والمثير للاهتمام أنهم لا يقومون بذلك في حلكة الظلام، وإنما يتباهون به وكأنهم يقومون بأعمال بطولية ترتبط بأعمالهم النضالية التاريخية والتى تستحق عليها حسابا وفائدة مالية هم بقطفها ضمن واقع بطولى يسمح لهم بذلك، إن لم يكن يشجعهم ضمنا على ذلك، بسبب حالة الفوضى والتسيب الضميرى . لا يندرج هذا التكالب من بلطجية الإستثمارات إلا ضمن مسألة اساسية هي ان هذه الفئة المستبدة تريد استسلاما نوبيا تاما يكون جوهره شطب حق العودة وتفريغ الحوض النوبى من الأمة النوبية ونهب تراثها، وتحطيم إرثها . فالمراقب النوبى لا يحتاج إلى قراءة الأخبار ليعرف ما الذى يحدث فى الحوض النوبى، أو ما سيقدمه المستقبل ليستمع إلى أخبار قد توقعها منذ فترة، والنوبى الجيد استطاع تشخيص الحالة التي نمر بها أو نعيشها منذ بدايات حكم ناصر صانع نكبة النوبة ومفجر التاريخ الظلامى فى مصر، التاريخ الذى أمتد ما يقارب الـ 30 عاما من الانحطاط الفكرى والثقافى. وكلنا على معرفة ما كانت عليه الجماهير المصرية من التخبط وانعدام الوعى، والتهافت وراء تقديس هذا الدكتاتور بفعل القهر الاجتماعى والسياسى، وتخلخل البناء الطبقى

    وقد استخدم الديكتاتور الراحل كل أدواته من قمع وترحيل وتهجير أبناء النوبة أثناء بناء صرحه المشئوم ( السد العالي ) ومن اغتصاب لأرض لا ناقة له فيها ولا جمل، ومن إبادة حضارة إفريقية عظيمة، اللهم لأنها حضارة تخص أحفاد الكوشيين . علينا أن نعلن تمسكنا بحق العودة، مؤكدين على رفضنا لكل مشاريع الإستيطان الأجنبى، والتمسك بالحق التاريخى والطبيعى فى العودة للنوبة التاريخية كحق ثابت واساسى من حقوق شعبنا، كونة حق وطنى جماعى فهو أيضا حق فردى لكل لاجئ نوبى، ولا يملك أى نوبى حق التنازل عن النوبة، ولا يجوز التفريط عن جزء منها، ولا بديل لها لأى سبب في أى اتفاق على أى جزء من أرض النوبة لأنه حق أساسى كفلته الشرائع السماوية، وأكده الميثاق العالمي لحقوق الإنسان والميثاق العالمى للحقوق المدنية والسياسية ولإزالة كل أشكال التمييز العنصرى، والمواثيق الدولية لحماية الحريات الأساسية

    أفلا تعلمون أن بعض دعاة الفكر الليبرالي، وبصفة خاصة دعاة الحقوق والحريات
    أمثال الدكتور سعد الدين إبراهيم راعى مركز ابن خلدون، وكذلك نبيل عبد الفتاح، والدكتور طارق حجى وغيرهم لم يذكروا فى مؤلفاتهم الثقافية والسياسية شيئا عن النوبة وعن أبناء النوبة وعن الإضطهاد الذى يتجرعونه صباحا مساءا، بل لزموا الصمت الرهيب عن الانتهاكات العنصرية ضد النوبيين ولم يعبروا عن مواقفهم السياسية ولو ببنت شفه تجاه حقيقة أن النوبيين رعايا بدون حقوق . ونقول بحزن إن النوبيين فى مصر مواطنون من الدرجة الثانية لأنهم لا يتمتعون بحقوق المواطنة الكاملة المتساوية مع المواطنين المصريين وأنهم محرومون من الوظائف العليا فى الدولة .. الغريب في الأمر لم نسمع إحتجاجات من أنصار الفكر الحر عن الممارسات المقيتة من قبل رجال الشرطة فى مدينة نصر (النوبة) بكوم أمبو ( فى الجيتو النوبى ) وعن حلقة من مسلسل الاعتداءات المتكررة الموجهة ضد أبناء النوبة، وما لحقها من مقتل نوبى برصاص ضابط شرطة عنصرى، كما أصيب العشرات من أبناء النوبة الأبرياء، الحدث الذى يؤدى مستقبلا إلى تفجير ذلك المخزون الهائل من الغضب النوبى، إن لم يتداركه النظام بتسوية شاملة للحقوق النوبية، والبحث في جذور المشكلات وأعماقها وليس قشورها أو سطوحها المضللة والواهية. ولعل قرارا بتسوية شاملة للقضية النوبية هو قمة تلك الحكمة المصرية المنتظرة . إلا أن الصحافة المصرية فرضت تعتيما إعلاميا شاملا على جريمة قتل شهيد النوبة الشاب محمد بحر عبدالمؤمن . فالمؤكد أن مواطنى النوبة على علم تام بكل ما يدور من حولهم وما يقترف بحقهم وباسمهم، فالسكوت ليس عنوانا للجهل وإنما هو مبرر للخوف في تجربة تراكمية قاسية أصبحت تجمع قرون من الزمن

    ولقد مر على الأمة النوبية أيام اشتد فيها البلاء، وعظم الخطب، وروعت النفوس، وتكالبت الأمم الغادرة على الأمة النوبية حتى أوشكت أن تستأصل شأفتها وتجتث جذورها، ثم إن هذه الأمة الصابرة يدركها فضل الله فتخرج من المحنة أعظم مما كانت وأقوى عودا وأصلب، وما هذا إلا للسر الإلهي الحافظ لها وإلا لأندثرت منذ قرون .. فقد تعرضت هذه الأمة لغزوات حاقدة متوالية على مدى كل العصور والأزمنة في حملات يحدوها الحقد الشديد والطمع الفظيع، مرورا بأمراء مماليك البحرية والجراكسة وأمراء الإسترزاق الإنكشارية وغيرهم .. ويتوجب علينا الإشارة هنا الى أن عمرو بن العاص ما كاد يفرغ من غزوه لمصر حتى وجه انتباهه جنوبا فجرد قوة قوامها عشرون ألفا من المحاربين بقيادة نافع بن عبد القيس الفهرى ودفع بها جنوبا الى أراضى وادى النيل النوبى، غير أن هذه القوة بعد أن توغلت حتى دنقلة عاصمة عموم النوبة فواجهت مقاومة لم يواجهها جيش غازى آخر . لقد كانت معركة دنقلة الأولى وبالا على القوة العربانية المهاجمة التى أجبرت على التفاوض والانسحاب . وأعقب ذلك أن أرسل عمرو حملة أخرى بقيادة عبدالله بن سعد بن ابي سرح لغزو النوبةعام 641م. رجعت من حيث أتت بعد أن حلت بها الهزائم على أيدى النوبيين وقد وثقت هذا الحدث بالفاعلية المدمرة لرماة النبال النوبيين. ولم يتحقق للعربان ما جاءوا إليه فاضطروا إلى عقد الصلح اللئيم مع النوبيين، وأنتهت بمعاهدة عام 651م. عرفت بمعاهدة بقط الغادرة . وأكد العربان تلك الحقيقة بإطلاقهم على رماة النبال "رماة الحدق" فى إشارة الى إصابة حدقة العين إصابة مباشرة . ثم أن أبطال النوبة رجالا ونساءا أذاقوا الطامعين طعم الذل والهوان، ومع وطأة الزمن والإحساس بالهزيمة فقد كان التراجع حليفهم، فخرجوا من ديار الكوشيين ذليلين مدحورين

    وطالما ظل هذا الوضع قائما إلى اليوم، فإن احتمالات الصراع الإثنى ستبقى كبيرة، وستبقى الأقلية النوبية في حالة شبه عزلة ثقافية وسياسية واقتصادية واجتماعية. ولا بد أن نشير هنا الى ضرورة عدم التقليل من أهمية هذه الأقلية الإثنية . فلا ينبغي أن يكون هناك أى شك حول احترام حقوق هذه الأقلية. والحقيقة أن التمييز العنصري موجود في كل مكان . ولكن هناك قوانين تعاقب بشدة من تثبت عليه تهمة العنصرية. بيد أن الوضع في مصر مختلف بسبب أن هذه الدولة تحدد هويتها بكونها للجنس الأبيض . مشكلة أبناء النوبة قائمة مع السلطات التي لم تستوعب مطالبهم الأنسانية ولا أقرت بحقوقهم المشروعة، فأستغلت امكاناتها السلطوية لطحن أبناء النوبة من كل حقوقهم الطبيعية، إعتقاداً منها أن بأستطاعتها القضاء على حقوقهم وتطلعهم للحياة، دون أن يتم أعمال العقل في دراسة الحق والحقوق والتوصل الى قواعد وأسس للحياة الإنسانية . الخيار الان امام المثقف المصرى في أن يستذكر بوجدان المصرى النزيه ماقدمه أبناء النوبة من تلك التضحيات الجسام. ماتحتاجه قضية الحق هو العقلانية والحكمة في معرفة أين يكون الحق ؟ ومايحتاجه المثقف المصرى يكمن في الشجاعة بالأعتقاد أن للآخر حقوق ينبغى أن نضمنها ونصونها

    وأخيرا: سيظل عام 1964، عام سواد حالك في تاريخ النوبة، وسيظل هذا العام نقطة عار في جبين حكومة العساكر التي حكمت مصر، وتم للحكومة ما أرادت، حتى اطمأنوا إلى أن النوبة قد أفرغت ما في جعبتها فنقلوها تحت المياه لقطع جذورها المتأصلة فى أعماقنا وأرواحنا وحضاراتنا العريقة، لكى نصبح مسوخا لا هوية لنا ولا موقع ولا مستقبل على هذه الأرض، بينما هم لم يغيروا في ثوابتهم فيما يتعلق بسياساتهم العنصرية عبر القرون . فيا ترى كم من الوقت تحتاجه الأمة النوبية لتهب مستيقظة قبل أن تصبح خارج التاريخ ... ليحدونى أمل عظيم أن يحقق المؤتمر النوبى فى إجتماعه القادم أهدافه المنشوده حتى يصبح قادرا على تحقيق الأهداف التى يتحتم إنجازها، وأن يستقطب إلى صفوفه الكوادر الوطنية للمشاركة الكاملة للعمل على صيغة الميثاق الوطنى النوبى. ولابد من انصهار كافة القوى النوبية والجاليات النوبية في العالم ببوتقتها الطبيعية لتكون صاحبة القرار النوبى الموحد والنابع من المصالح النوبية العليا ونكران الذات من أجل النوبة. إن ضرورة التمسك بالمؤتمر النوبى الجامع وتفعيله على أسس تضمن الوحدة النوبية وذلك على قاعدة التمسك بكل الثوابت والحقوق التي أجمع عليها الشعب النوبى وعلى رأسها تأكيد الهوية النوبية

    بقلم / فؤاد شباكا - ناشط نوبي مصري

    نقلا عن موقع...
    التحالف المصري الحضاري


    Read more..

    Wednesday, March 16, 2005

    To The Mountaintop...

    I've came across one of the most awesome speeches ever made. It's the famous "I've Been To The Mountaintop" speech by Dr. Martin Luther king.

    Read it, it really worth it.


    It will give you a true glimpse of what it's like to go to the mountaintop!!

    Remember, he was assassainated the next day...!!!

    Listen To The First Part...
    Listen To The Second Part...
    Or Read The Whole Text Of The Speech...

    Enjoy it... ;-)



    Read more..

    Sunday, March 13, 2005

    Dare To Know!!

    Reading this entry on one of the blogs I came across today, dealing with the permissibility of blogs in the islamic view.

    Guess what ?!! It's not permissible...
    You can check the whole Fatwa with an english translation down Here. However, that's not I what care for. I remembered one story I heard a long time ago that goes like that... "One of the well-known Muslim's 'ema in Andulis went with his fellowers on the Hejj trip to Mekka & El-Maddinah. Finishing thier rituals, they went to meet Emam Malek to consult with him regarding thier religious life. They asked him about 50 problems. And out of the 50 Questions he answered on 4 of them only. The 46 remaining he answered back with "I don't know". Emam Malek, One of the Four known Madahheb of islam, answered only for 4 out of 50 questions asked by men who traveled more than 6 months to meet him & ask for his opinion."
    ~~ ربنا لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا ~~



    Read more..

    Saturday, March 12, 2005

    Web of Influence


    Thanx to MoonLightShadow, I read that interesting paper that deals with the present impact of the BlogSphere & its future as well. It's not the first time for me to read about that subjest, however, this article deals with it more specifically and provides much more examples on the main point.
    I must confess that this rapidly-growing role played by the Blogs in almost every aspect of our daily life, had been an irritating thing on my mind since the minute I decided to start my own blog. I've always wondered of what I can do with such a tool at my hands. I formed a couple of thoughts that I'm working on right now, though I'm not satisfied yet. I look for more... more on the personal scale... & for sure, more on the national scale. Got any clues... ?!! For more details on the article, try this Link


    Read more..

    Friday, March 11, 2005

    Sweet November [Excerpt]


    ~~Every month is November, Sara.
    And I love you every day ~~
      ... And I will always do
          ~~This is our month, and it never has to end~~
            ... So don't go end it with your own hands
                ~~I surrender all attempts to control life... yours or mine~~
                  ... Do as I ve done to you
                  ... Get over that obsession of being in control
                  ... Just learn how to let it go
                      ~~I live for one thing: To love you.
                      To make you happy.
                      To live firmly and joyously in the moment~~
                        ... I have always told you that... million times before
                        ... But you never listened
                        ... You never get it, do u ?!!
                            ~~November is all I know.
                            And all I ever want to know~~
                              ... God!! & it's more than enought for me
                                  ~~Life is not perefect
                                  And I don't want it to be~~
                                    ... I just want you to SHARE it with me
                                    ... we shall make it prefect together


                                      Read more..

                                      Wednesday, March 09, 2005

                                      This is Fun!!


                                      Hey!! It's a 5-seconds method to create your own signature...

                                      U should try it...;-)


                                      Here's the link for
                                      The E-Mail Icon Generator

                                      Check what I made... :-P



                                      Read more..

                                      Tuesday, March 08, 2005

                                      ...

                                      What will you do when you don't know what to do?!!


                                      Read more..

                                      Saturday, March 05, 2005

                                      عزف منفرد علي الطبلة

                                      Two incidents made me recall that poem for the legendary Nezar...

                                      The first one was the announcement Mubarak has made a few days ago for amending the constitution. Just a couple of days before that announcement, you could find everyone in local newspapers were voting against such an amendment. They were even accusing ppl calling for it by whatever u can imagine!!... But once the Leader/Dealer announced it, they all ran cheering for it.

                                      The other one was the last speech Al-Assad delivered a couple of hours ago in the Syrian Parliament House announcing withdrawal of syrian troops out of Lebanon. Again, a couple of days ago, you could have find the syrian local newspapers totally against the idea of withdrawing and calling Lebanese cheaters & deceivers !!... But once the Holly Leader came down with his announcement they couldn't help but standing for hours greeting him.

                                      عزف منفرد علي الطبلة
                                      -1-
                                      الحاكم يضرب علي الطبلة
                                      و جميع وزارات الإعلام تدق علي ذات الطبلة
                                      و جميع وكالات الأنباء تضخم إيقاع الطبلة
                                      و الصحف الكبرى و الصغرى
                                      .! تعمل أيضا راقصة في ملهي تملكه الدولة
                                      !! لا يوجد صوت في الموسيقي أردأ من صوت الدولة
                                      -2-
                                      الطرب الرسمي يباع علي العربات
                                      ... مثل السردين
                                      ... و مثل الخبز
                                      ... و مثل الشاي
                                      و مثل حبوب الضغط
                                      و مثل غيار السيارات
                                      ... الكذب الرسمي يبث علي كل الموجات
                                      ... و كلام السلطة براق جدا
                                      ... كثياب الراقصات
                                      ... لا أحد ينجو من وصفات الحكم و أدوية السلطة
                                      فثلاث ملاعق قبل الأكل
                                      و ثلاث ملاعق بعد الأكل
                                      و ثلاث ملاعق قبل صلاة الظهر
                                      و ثلاث ملاعق قبل صلاة العصر
                                      و ثلاث ملاعق قبل مراسيم التشييع،
                                      ... و قبل دخول القبر
                                      هل ثمة قهر في التاريخ كهذا القهر ؟
                                      الطبلة تخترق الأعصاب،
                                      ... فيا ربي ألهمنا الصبر
                                      -3-
                                      الدولة تحسن تأليف الكلمات
                                      ... و تجيد النصب... تجيد الكسر
                                      ... تجيد الجر
                                      تجيد استعراض العضلات
                                      و لا يوجد شعر أردأ من شعر الدولة
                                      ... لا يوجد كذب أذكي من كذب الدولة
                                      صحف، أخبار، تعليقات
                                      خوذ لامعة تحت الشمس
                                      نجوم تبرق في الأكتاف،
                                      ... بنادق كاذبة الطلقات
                                      وطن مشنوق فوق حبال الأنتينات
                                      وطن لا يعرف من تقنية الحرب سوى الكلمات
                                      وطن مازال يذيع نشيد النصر علي الأموات
                                      -4-
                                      الدولة منذ بداية هذا القرن تعيد تقاسيم الطبلة
                                      ((العدل أساس الملك))
                                      ((الشورى -بين الناس- أساس الملك))
                                      ((الشعب -كما نص الدستور- أساس الملك))
                                      ... يا رب الكون شبعنا من ضرب الطبلة
                                      ... لا أحد يرقص بالكلمات سوى الدولة
                                      !! لا أحد يزني بالكلمات، سوى الدولة
                                      ((القمع أساس الملك))
                                      ((شنق الإنسان أساس الملك))
                                      ((حكم البوليس أساس الملك ))
                                      ((تأليه الشخص أساس الملك ))
                                      ((تجديد البيعة للحكام أساس الملك ))
                                      ((وضع الكلمات علي الخازوق... أساس الملك))
                                      ...طبلة... طبلة
                                      و السلطة تعرض فتنتها
                                      ... و حلاها في سوق الجملة
                                      ... و لا عري أقبح من عري الدولة
                                      -5-
                                      ... طبلة... طبلة
                                      وطن عربي تجمعه من يوم ولادته طبلة
                                      ... و تفرق بين قبائله طبلة
                                      و أفراد الجوقة، و العلماء، و أهل الفكر،
                                      و أهل الذكر، و قاضي البلدة
                                      ... يرتعشون علي وقع الطبلة
                                      الطرب الرسمي يجئ كساعات الغفلة
                                      من كل مكان
                                      و الطرب النفطي يحاول تسويق الإنسان
                                      سعر البرميل الواحد اغلي من سعر الإنسان
                                      الطرب الرسمي يعاد كأغنية الشيطان
                                      و علينا أن نهتز إذا غنى الشيطان
                                      ... و تصيح -أمام رجال الشرطة- آه... آه
                                      يا آه آه... يا آه
                                      طرب مفروض بالإكراه
                                      آه... يا آه
                                      هل صار غناء الحاكم قدسيا
                                      . كغناء الله؟؟


                                      Read more..