<body><script type="text/javascript"> function setAttributeOnload(object, attribute, val) { if(window.addEventListener) { window.addEventListener('load', function(){ object[attribute] = val; }, false); } else { window.attachEvent('onload', function(){ object[attribute] = val; }); } } </script> <div id="navbar-iframe-container"></div> <script type="text/javascript" src="https://apis.google.com/js/platform.js"></script> <script type="text/javascript"> gapi.load("gapi.iframes:gapi.iframes.style.bubble", function() { if (gapi.iframes && gapi.iframes.getContext) { gapi.iframes.getContext().openChild({ url: 'https://www.blogger.com/navbar.g?targetBlogID\x3d10165757\x26blogName\x3dShex+World+%C2%A9+%5BBrainStorming%5D\x26publishMode\x3dPUBLISH_MODE_BLOGSPOT\x26navbarType\x3dTAN\x26layoutType\x3dCLASSIC\x26searchRoot\x3dhttps://shexworld.blogspot.com/search\x26blogLocale\x3den_US\x26v\x3d2\x26homepageUrl\x3dhttp://shexworld.blogspot.com/\x26vt\x3d4524716923259206115', where: document.getElementById("navbar-iframe-container"), id: "navbar-iframe" }); } }); </script>

Shex World © [BrainStorming]

Monday, May 30, 2005

True Love

Another forwarded email I got that proves my theory that not all of your spam should be deleted!!

Enjoy it...;)


It was a busy morning, approximately 8:30 am, when an elderly gentleman in his 80's, arrived to have stitches removed from his thumb.


He stated that he was in a hurry as he had an appointment at 9:00 am. I took his vital signs and had him take a seat, knowing it would be over an hour before someone would be able to see him. I saw him looking at his watch and decided, since I was not busy with another patient, I would evaluate his wound.

On exam it was well healed, so I talked to one of the doctors, got the needed supplies to remove his sutures and redress his wound.

While taking care of his wound, we began to engage in conversation I asked him if he had a doctor's appointment this morning, as he was in such a hurry. The gentleman told me no, that he needed to go to the nursing home to eat breakfast with his wife.

I then inquired as to her health. He told me that she had been there for a while and that she was a victim of Alzheimer Disease. As we talked, and I finished dressing his wound, I asked if she would be worried if he was a bit late. He replied that she no longer knew who he was, that she had not recognized him in five years now.

I was surprised, and asked him. "And you still go every morning, even though she doesn't know who you are?" He smiled as he patted my hand and said. "She doesn't know me, but I still know who she is."

I had to hold back tears as he left, I had goose bumps on my arm, and thought, "That is the kind of love I want in my life." True love is neither physical, nor romantic.

True love is an acceptance of all that is, has been, will be, and will not be. With all the jokes and fun that are in e-mails, sometimes there are some that come along that have an important message, and this is one of those kind. Just had to share it with you all.


The happiest of people don't necessarily have the best of everything; they just make the best of everything that comes along their way.


Read more..

ديـن الـحـق

لقد صار قلبيّ قابلاً كل صورةٍ
فمرعى لغزلانٍ وديرٌ لرهبانِ
وبيتٌ لاوثانِ وكعبةُ طائفٍ
والواحُ توراةٍ ومصحفُ قرآنِ
ادينُ بدينِ الحبِ انىْ توجهتْ
ركائبهُ فالحبُ دينيّ وايمانيّ



أبيات للإمام الأكبر و سلطان العارفين "ابن عربيّ" الأندلسي


Read more..

Saturday, May 28, 2005

مـصـر كـلـهـا سـتـرتـدي الـسـواد الأربـعـاء 1 يـونـيـو

دعوة من رابطة الأمهات المصريات

مصر كلها سترتدي السواد الأربعاء 1 يونيو 2005


أيها المواطنون الشرفاء أبناء مصر

يوم 25 مايو -يوم الاستفتاء - تعرضت النساء والفتيات المشاركات في مظاهرات سلمية تطالب بالديمقراطية في القاهرة أمام نقابة الصحفيين في القاهرة للتحرش والانتهاك الجنسي في الشارع وعلى الملأ على يد بسطاء مأجورين من بلطجية الحزب الوطني وتحت إشراف من لواءات وزارة الداخلية. وقد قررنا نحن الأمهات المصريات اللاتي يحلمن بمستقبل أفضل للوطن وحياة أفضل لأولادنا أن ندعو الشعب المصري كله يوم الأربعاء القادم ا يونيو إلى الخروج من منازلهم كالمعتاد لكن وهم يلبسون السواد، في طريقهم مثل كل يوم إلى مصالحهم وأماكن عملهم أو قضاء حوائجهم اليومية، كل مواطن يستنكر ما حدث ولا يقبله مسئول أمام الله حتى لو لم يكن ناشط سياسي أو لا يهتم بالعمل العام، ندعوه فقط للخروج في هذا اليوم من بيته ليوم عادي لكن مرتدياً اللون الأسود.. وأن يخبر من حوله ويدعوهم ويشرح لهم أهمية هذا الاحتجاج العام الرمزي، وأما النشطاء فندعوهم في كل محافظة من محافظات مصر إلى تنسيق التجمع السلمي الصامت أمام نقاباتهم أو في حرم جامعاتهم أو في الأماكن العامة التي يتفقون عليها- صامتين في وجوم تام في ملابسهم السوداء

الأمهات المصريات ليست حركة سياسية، إنها صوت الأغلبية الصامتة من النساء ربات البيوت والعاملات، لكنهن يدركن اليوم أن الداخلية قد تجاوزت كل الخطوط الحمراء، وأن الصمت اليوم جريمة ولا بد من وقفة صفاً واحداً وشعباً واحداً للدفاع عن المرأة والبنت المصرية

مطلبنا واضح وهو مطلب واحد: استقالة وزير الداخلية

مصر كلها سترتدي السواد في صمت وهدوء يوم 1 يونيو من أقصى بحري لأقصى الصعيد، رجالها ونساءها شبابها وكهولها، في شوارعها حزن وفي قلبها جرح، والمطلب الشعبي هو ببساطة استقالة وزير الداخلية، لقد وقفنا نشاهد ما يجري فترة طويلة لكننا قررنا أن نخرج الأربعاء القادم، لأول مرة، وبقوة، دفاعاً عن أعراض المواطنات المصريات من بنات وسيدات في أقسام الشرطة وفي الشارع وفي المظاهرات

يوم 1 يونيو مصر كلها ستتشح بالسواد من أجل بناتنا اللاتي تم الاعتداء عليهن وتقطيع ملابسهن في الشارع لأنهن جرؤن على أن يقلن كفاية بدلاً من الصمت، سنخرج هذه المرة -ونحن لسنا من حركة كفاية- لنقول للداخلية التي كان دورها حمايتنا: اللعبة انتهت

يوم حداد شعبي صامت ومطلب وحيد: استقالة وزير الداخلية

إما أن نعود بعدها لبيوتنا وحياتنا اليومية في هدوء المصريات ونضالهن المعتاد من أجل لقمة العيش والأسرة والأولاد كما سارت الحياة منذ فجر هذه الحضارة وطوال تاريخ هذا الوطن المسالم الذي ينشد أهله الأمن، أو نفكر في خطوة تالية إذا لم يتحقق مطلبنا هذا

إننا نؤكد أننا لسنا من حركة كفاية ولا ننتمي لأية قوة سياسية شرعية أو محجوبة، لكن حين تدفع المرأة المصرية ثمن مشاركتها السياسية حرمة جسدها وعرضها فإن كل أم مصرية بل مصر كلها ستخرج وهي ترتدي ملابس الحداد لتقول لوزير الداخلية

نريد استقالتك..اليوم..الآن

موعدنا جميعاً الأربعاء 1 يونيو.. يوم عادي.. لون ملابسنا أسود..في هدوء..وصمت مر..من أجل مستقبل حر






Read more..

الـلـهـم لا تـؤاخـذنـا بـمـا فـعـل الـخـنـازيـر بـنـا

الصحفية شيماء من جريدة الدستور في حالة اغماء بعد الاعتداء عليها



U can check rest of the pictures here...


إستفتأونا في الاستفتاء

المزيد من صور مهزلة الاستفتاء

الاعتداء علي الصحفية نوال علي

مدونةواحدة مصرية




Read more..

Saturday, May 21, 2005

يـا طـيـب

من يومين وقع في ايديا هارد لواحد صديق *لا اعرفه ولا يعرفني* لقيت عليه اغاني و فايلات كتير في منتهي الروعة

و من اهم الكنوز دي فولدر مليان اغاني قديمة للرائعه أنغام... جواه لقيت الاغنية دي "يا طيب" بصوتها هي و والدها العبقري محمد علي سليمان علي انغام العود بتاعه و بس


...من زمان قوي ماسمعتش اغنية اندمجت معاها بالشكل ده
...من زمان قوي ماختلطتش دموعي بابتسامتي بالشكل ده

يا أعز و أغلي و أطيب قلب
فسر للعالم معنى الحب
و ان شاوروا و قالوا عليك طيب
خليك هنا من قلبي قريب
و كفاية تكون انسان في زمان
فيه طيبة القلب بتتعيب
يا .. يا طيب

حبيتك انا... حبيتك انا
مع ان الحب اللي جمعنا
مابقاش له مكان زي زمان
ابدا و لا معنى

خد قلبي و هات قلبك هاته
يابو قلب حياتي في دقاته

الحب ده عقد من الياسمين
و قلوب العشاق حباته

و الحب ده عمره و غيرك مين
يقدر يسعدني باوقاته

صبح اللي يحب في ايامنا
طيب... و كمان علي نياته

ايه يعني يقولو عليك طيب
بس انت تكون مني قريب

يا أعز و أغلي و أطيب قلب
فسر للعالم معنى الحب
و ان شاوروا و قالوا عليك طيب
خليك هنا من قلبي قريب
و كفاية تكون انسان في زمان
فيه طيبة القلب بتتعيب
يا .. يا طيب




وحشتني الحالة دي قوي... قوي
...شكرا للصديق اللي ماعرفوش
... شكرا للأميرة الحالمة أنغام
...شكرا للرائع محمد علي سليمان


Read more..

الانـتـظـار / الـغـضـب



ماذا نفعل عندما ننتظر امرأة لا تأتي؟

...بقدر المسافة / الشوق / الاحتياج

!!يكون الانتظار و الغضب


Read more..

Thursday, May 12, 2005

أحـلامٌ لـم تـكـتـمـل بـعـد

كان الشارع خالياً تماما إلا من ضوء الشمس
!التي كانت تتوضأ لصلاة الفجر
و كانت خيوطها ....
كمثل أطفال ينامون في أحضان الغبار
~أدونيس ~


في ليل نوباتجيات المستشفي الطويل ،و حدها الرائحة سيدة الموقف؛ تملأ الطرقات ،عنابر المرضي ،غرف الطوارئ ،و صالات الاستقبال. مزيج من رائحة الديتول وبقايا آلام المرضي الذين مروا من هنا

دخلت هي ،ترتدي فستاناً بلا أكمام ،نصفه أخضر فستقي تزينه ورود حمراء صغيرة و نصفه أحمر يرقد داخله قط أسود بعيون نارية، تحمل طفلاً صغيراً ، يرتعش . نقلني صوت بكاؤهما من تأمل الحائط الباهت اللون في محاولة يائسة لعد الذباب الملتصق به إلى القيام بدوري الحقيقي كطبيب

أيقظت "عزه " الممرضة و تركتها تتعامل مع الطفل بخافض للحرارة ، بدا أن السيدة قادمة من حفلة ما ،ربما من هي قادمة من قاعة الأفراح المجاورة للوحدة الصحية ،و إن كانت ملابسها و عطرها الباريسي لا يليقان بمثل هذه القاعة البائسة

لم أحتار كثيرا فقد تكفلت عزه بطرح كل الأسئلة و عرفت أنها كانت متزوجة من لاجيء عراقي و أنها في طريقها للمطار

و بدا من لهجتها أنها غير مصرية

بعد أن هدأ الطفل طلبت من عزه أن تحضر شاي لي و لها و للضيفة ، حاولت أن أجد شيئا لأقوله و تمتمت بكلام مكرر حول صدام حسين و أمريكا إلى أن ابتسمت هي و أخبرتني أنها ليست عراقية و أنها لم تذهب للعراق أبدا

داريت خجلي بإشعال سيجارة ؛ طلبت هي واحدة و شكرتني لأني لم أخبرها أن التدخين ممنوع ،ضحكت /ضحكنا و أخبرتني بأنها فلسطينية من " رام الله " و أنها متجهة للأردن ثم إلى أهلها

انشغلت عزه بأحد المرضي ، ذهبت لأحضر الشاي و عدت مأخوذا بالرائحة التي تملأ المكان ؛ مزيج من عطرها الباريسي ، بودرة "التلك" و الأثداء الفائرة بالحليب ......،يبدو أنني نظرت طويلا و هي ترضع طفلها ، كانت الغرفة معبأة بالرغبة ، بالخصوبة .نظرت ناحيتي بود و تناولت مني الشاي

لم نتكلم. و قبل أن ترحل كتبت علي ورقة صغيره – بخط مرتعش – عنوانها الإلكتروني و ذهبت


-!!جزء من رواية لصديق لم تكتمل بعد-


Read more..

سـبـورة أطـفـال

ظهركِ شاسعٌ

كالحزن ، كالإشاعات ، كالصمتِ بيننا

..لا سيما عندما

تولّيني إياه



ظهرك الشاسع كلما أدرته لي

حوّلته إلى سبورة أطفال

و رسمتُ عليه – بأحمر الشفاه – عاشقٌ

و حبيبته

!ينامان متعانقين



ما زال ظهركِ شاسعاً ، أضيعُ فيه

متى

– يا ترى –

!سوف تلتفت ؟


Read more..

Monday, May 02, 2005

First Anniversary

أشكوكِ للسماء
أشكوكِ للسماء
كيف استطعتِ ، كيف ، أن تختصري
جميع ما في الكون من نساء






..مولاتي
..الشعر بعدك مستحيل
والأنوثة مستحيلة


Read more..

Sunday, May 01, 2005

*** Ummiyyat


Naguib Surur (1932-1978)


Always wanted to put this extraordinary poem from the moment I published my blog. The pain you can feel reading this poem cannot be found anywhere else I believe.


It's only because of that amazing amounts of love / hate / anger / passion / pain / honesty that make it banned during his life & uptill now. Our sick society can't withstand his frankness & the way he take off all of our clothes & show us our wounds.


You can find the text file of the poem Here..

Also some parts of it were recorded by Suru's own voice, you can find them here..
01, 02, 03, 11, 12, 13, 14


Enjoy it.. :-)


Read more..